عين البيضاء اليوم

عين البيضاء ........اليوم

عين البيضاء (بالفرنسية: Aïn Beïda) وهي مدينة تقع بـ ولاية أم البواقي، وهي من بين إحدى عشرة دائرة التابعة لولاية أم البواقي، وتعتبر من أكبر الدوائر من حيث الكثافة السكانية والمساحة، تقع في شمال شرق الجزائر 35.48شمالا 7.8 شرقا وهي تبعد عن مدينة أم البواقي ب 26 كلم. و عن مدينة عنابة ب 173كلم وعن مدينة تبسة ب 88 كلم وعن مدينة الجزائر العاصمة ب 500 كلم وعن مدينة قسنطينة ب 110 كلم. يبلغ ارتفاعها عن مستوى سطح البحر ب1000 م.















المسرح الجهوي.... قاعة الحفلات سابقا



هي مدينة تقع في شمال شرق الجزائر 35.48 شمالا 7.8 شرقا وهي تبعد عن مدينة قسنطينة بـ 110 كلم. وعن مدينة عنابة بـ 170كلم وعن مدينة تبسة بـ 88 كلم. يبلغ ارتفاعها عن مستوى سطح البحر بـ 1000 م.




متحف المجاهد......الكنيسة سابقا

يحدها من الشمال والغرب دائرة بريش، ومن الجنوب دائرة فكيرينة، ومن الشرق دائرة الزرق، وهي تقاطع طرق أربع من الغرب طريق قسنطينة والجزائر العاصمة، من الشمال إلى ولايات سوق اهراس وقالمة وعنابة وسكيكدة، ومن الشرق ولاية تبسة وجنوبا إلى ولاية خنشلة وباتنة وبسكرة.


ابتدائية لوصيف مباركة

مساحة عين البيضاء تقدر بـ:52 كلم2 (عين البيضاء تابعة ل: ولاية أم البواقي)
مناخها قاري شديد البرودة في الشتاء قد تصل في الليل إلى -5 تحت الصفر وتسقط فيها الثلوج بمعدل 5 أيام في السنة كما تتساقط فيه الأمطار بغزارة. أما فصل الصيف فيكون شبه جاف مع ارتفاع في الحرارة قد يصل إلى + 40 درجة تحت الظل في النهار. ويبلغ المتوسط السنوي لتساقط الأمطار 350 ملم.
يبلغ عدد سكان عين البيضاء 118662 نسمة حسب إحصاء 2008 وهي مدينة عريقة أسسها الفرنسيون المستعمرون سنة 1850 م كما أن لها جدور في الماضي تعود إلي الفترة الرومانية

من أحياء عين البيضاء القديمة




لقد أنجبت عين البيضاء عدة شعراء وأدباء وعلماء من بينهم الكاتب الكبير رشيد بوجدرة و مزوز سيف الدين والشاعر سعدون لمين والشيخ حسام بتيش والشيخ وليد بتيش. وينسب أهلها إلى الحراكتة وهي تعتبر عاصمة لهم يتكلم أهل المدينة اللغة العربية واللغة الفرنسية وكذا اللهجة الأمازيغية والشاوية لكن الغالب هو اللغة العربية. في زمن الاحتلال الفرنسي جعل منها المعمرون ثكنة وأطلقوا عليها اسم مارسيميني في هذه الفترة ازدهرت المدينة إلى جانب قسنطينة وكانت مركزا إعلاميا وأنجبت مجموعة من أبرز رجال العلم في جمعية العلماء المسلمين على رأسهم الشيخ محمد العيد آل خليفة والشيخ زيناي بلقاسم والشيخ الأخضر بوكفة كما قطنها الشيخ العربي التبسي مدة لا تقل عن ثماني سنوات في فترة الثلاثينيات. أنجبت المدينة العديد من المفكرين والأدباء وحتى الشعراء الذين اشتهروا في العالم العربي.


ابنتدائية كانوني الطيب.....مدرسة الأهالي سابقا


2 مستشفيات – ومركز ثقافي واحد وألحقت له دار الثقافة مؤخرا – 2 قاعات السينما. – تحتوي المدينة على ملعبين لكرة القدم الأول معشوشب طبيعيا ذو سعة تقد بـ 10.000 متفرج وهو مخصص لفريق اتحاد عين البيضاء أما الملعب الثاني فهو مخصص للفريق الثاني اتحاد مدينة عين البيضاء.
توجد 3 ملحقات فرعية للبلدية الرئيسية:
1- في بئر وناس. 2- في أحمد ابن موسى. 3- في سعيدي الجموعي.
المؤسسات التربوية:
1- ثانوية الحاج زيناي بلقاسم. 2- ثانوية أسماء. 3- ثانوية الشيخ الأخضر بوكفة. 4- ثانوية الشهيد عبابسة عبد الحميد. 5- ثانوية متعددة الاختصاصات (براكنية علي). 6- الثانوية الجديدة (طريق مسكيانة) - مدرسة للتكوين شبه الطبي. - المعهد الجامعي للميكانيك والإلكتروتقني - مركزين للتكوين المهني. (قدور العربي بطريق خنشلة، والإخوة صالحي بطريق مسكيانة)
المساحات الخضراء: - حديقة أول نوفمبر. - حديقة الأمير خالد.







مكتب البريد سابقا 

ظلت مدينة عين البيضاء، ولفترة طويلة تنجب الرجال من خيرة أبناء الأمة وصفوتها، تدعـوإلى الإسلام، وتدافع عنه، وتعمـل على اصـلاح المجتمع، وتغرس فيه القيم النبيلة، وتحارب صور الانحراف والضلالات والبدع والمنكرات، وتشحذ همم الشباب نحو الأفضل والأصلح في مدرسة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وفي الزوايا والمساجد وقد اعتلى هؤلاء الأعلام المنابر المختلفة، يقدمون الدروس والخطب، ويلقون المواعظ والإرشاد إيمانا منهم برسالة المسجد، النبيلة، للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بما أوتوا من علم وفقه وقدوة وأسوة ولكم بذل معظم هؤلاء الفطاحل وخاصة إبان فترة الاحتلال الفرنسي لبلدنا جهودا مضنية، بشكل تطوعي للمحافظة على بيضة الإسلام في هذي الربوع، والذي سعى النصارى بكل الوسائل إلى طمس معالمه، وتشويه صورته الناصعة وتشويش مفاهيمه الساطعة، وإقلاب حقائقه الثابتة فسخروا لذلك أذيال الطرقية المنحرفة، الضالة المضلة، الذين استحالوا إلى أبواق الفتنة والجمود كما أنبرى آن الكريم والنحو والصرف والإعراب والبلاغة، وتفسير سور القرآن الكريم وآياتها أما جيل الاستقلال من الدعاة، فقد تسلموا المشعل لمواصلة الدعوة بين فئة الشباب بالخصوص فانتشروا عبر مساجد المدينة، ينشرون العلم، والنصح والتوعية، يعرضون الإسلام في أزكى صوره، من مصادره الصحيحة ومنابعه الصافية، فالتف حولهم الشباب، فاستفادوا منهم أيما استفادة، بعيدا عن الغلو والإفراط والتفريط، وروح التشدد والتنطع.. كما ظهر على الساحة نخبة من الأعلام في التخصصات الأخرى، كالأدب والشعر والفن التشكيلي في أرقى معاني الذوق الجمالي، فشهدت لهم صفحات الجرائد، ودور العرض، بما انفردوا به من تميز وامتياز


أحد شوارع المدينة


من شوارع المدينة

















المدينة الآن رغم أنها ليست عاصمة الولاية إلا أن بها أكبر تجمع سكني وعدد سكانها حوالي 186 ألف نسمة76 بالمئة منهم من الشباب حسب إحصائيات 2004.



































 مكتب البريد
 الحديقة
 الحديقة








ابتدائية عبد الحميد بن باديس          


سابقا مدرسة البنات تم تحديثها






مسجد بدر
سابقا جامع الشني


 طريق خنشلة





شارع الشرق وتقع فيه البلدية
والمحكمة الإبتدائية


حديقة المدينة  تحت الثلوج



الحديقة ليلا

الحديقة في الخريف


سابقا نزل الشرق


شارع الحديقة








حي الإخوة بلعلمي
طريق سدراتة















مطبعة بكري
شارع الشرق وابتدائية كانوني الطيب
سابقا مدرسة الأهالي


مسجد أبو ذر الغفاري

شارع 5 جويلية وقاعة الأفراح

طريق قسنطينة

تمثال الفرس مدخل البيضاء عن طريق تبسة
آلة نسيج




شارع عباس لغرور



مدرسة كانوني الطيب
مقام الشهداء




ابتدائية لوصيف مباركة




هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمان الرحيم
استاذنا المبجل جزاك الله عنا كل خير اود ان اشكرك على هاته المدونةالتي بها الشيئ الكثير من الصور التي لم اتوقع ان تقع عليها ناضراي لذا وعلى هذا الاساس تقبل مني سيدي الكريم فائق التقدير والاحترام على هذا المجهود الجبار الذي تبذله حتى لا تختفي مدينتنا من اذهاننا كما قربة ان تختفي من جفوننا ابن مدينتك وابن صديقك حمزه
شكرا استاذوهاب.

غير معرف يقول...

السلام عليكم..
عندي تساؤل يا أستاذ: منذ متى أصبحت الزرق وبريش دائرتان؟؟